Skip to main content

صفات المسوق الشبكي الناجح

إن العمل في التسويق الشبكي
 يحتاج العمل على
تدريب جميع الشركاء الذين   يلتحقون بك تدريبا
رصينا ومهنيا يعتمد أمرين أساسين هما : جودة التدريب وسرعة تلقي المعلومة وتطبيقها
إذن من أجل شركاء فاعلين وناجحين معك في
شبكتك ،ماهي صفات المسوق الشبكي
الثمانية التي تجعلهم يحققون لك ولهم الحرية المالية؟

كل مسوق شبكي يجب أن يتصف فعليا بهذه الصفات
الثمانية التي تجعل منه مسوقا شبكيا محترفا  وقويا والة تسجيل لا تتوقف على حسب قول محمد العماري الرائد في مجتل التدريب في التسويق الشبكي .إذن ماهي هذه الصفات؟
١ الإلتزام: يجمع العارفين في ميدان التسويق الشكي أنا هذه الصفة أساسية في عملية بناء فريق قوي وفي عملية العمل من أجل الوصول إلى الحرية المالية .فالمسوق الشبكي يجب أن يلتزم مع نفسه ومع غيره ومع شركته كي حقق الخير والمال والوفرة للجمبع .
٢ تحديد الهذف ومجموعة من الأهذاف التي يعمل عليه مع نفسه وفريقه ضمن رؤيا واضحة هي الوصول الى الحرية المالية.
٣ الرغبة المشتعلة أو الحارقة وهي نتيجة لكل ما سبق من الصفات التي ذكرناها يصبح الشخص أو المسوق الشبكي يمتلك إصرار ورغبة قوية على قيادة فريقه ونفسه نحو النجاح عن طريق العمل المتواصل وبمهنية وإحترافية عالية.
٤المسوق الشبكي يجب أن يكون قائدا للفريق وليس
مديرا له .فالقائد يكون في أمام الفريق يقوده نحو النجاح ويتعاون معه ويوجه فريقه بسلاسة نحو الأهذاف والرؤيا التي من أجلها تأسس فريقه أما المدير فهو خلف الفريق يصدر الأوامر للتنفيد ويمارس الديكتاورية والتسلط وبالتالي لا يصل إلى الأهذاف المرجوة لأنه شتت عمل فريقه .
٥ المسوق الشبكي حسب العديد من قادة التسويق الشبكي العالميين عليه أن يكون مصدرا للإلهام ومصدرا للطاقة الإيجابية ومصدرا للتحفيز وللتشجيع  .
٦ المسوق الشبكي يجب أن يبني الثقة بينه وبين فريقه ويبنه وبين شركائه والزبناء الذين سيلتحقون بالشركة كزبناء وليس كشركاء معه في شبكته .عامل الثقة جد مهم في التسويق الشبكي وكل الصفات السابقة تبني بإستمرار هذه الثقة وتقويها وتعززها من عملية عىرض الفكرة الى عملية التسجيل وتفعيل الباقة ومرورا بالمتابعة ووقوفا عند تدريب الكل على إحتراف التسويق الشبكي
٧
المسوق الشبكي مخطط ومعلم للتخطيط لكل من معه في الشبكة بحيث يقسم الأدوار على الكل لكي تتحقق رؤيا الفريق ويعمل على إنجاز مهامه كل يوم بجد وبنشاط وحيوية
٨ المسوق الشبكي صادق وليس مخادع وينشر المعلومات بصدق وبموضوعية ولا يغرر الناس بمشىروع لكي يجني منهم الأرباح عن الإنضمام أو عن الباقات ثم يتركهم لحالهم بدون تكوين ولا تدريب للناس الذين يرغبون فعلا في ذلك ويريدون فعلا تغيير حياتهم .
وفي الأخير يبقى عالم التسويق الشبكي عالما رائعا لكل مسوق شبكي يريد أن يتعلم ويعلم فريقه للوصول إلى القمة
هشام الزاكي
أكادير المغرب

Comments